امضوا إلى الجانب الآخر في عملية HEAVY METTLE، حيث لا يمكن لشيء الصمود أمام القوة الجبارة المتمثلة في عميلة الهجوم الأحدث لدينا: "بو رام تشوي".
إذ تنضم "رام" إلى فريق REDHAMMER، فإنها شديدة البأس بقدر ما تشعر بواجب الحماية تجاه فريقها، ولا يعبر شيء عن هاتين الصفتين كالجهاز الأحدث الذي تجلبه إلى الميدان، مخترق BU-GI الآلي. ما إن يُنشر BU-GI، فإنه يدمر كل الأجهزة والأغراض القابلة للتحطيم التي تعترض طريقه، ما يجعل "رام" عميلة تدمير مرعبة. بـ3 نقاط صحة ونقطة سرعة وخيار جلب قنبلة صاعقة، تتحرك "رام" بعزم ودقة مميتة، ومهما كان ما يستعصي على BU-GI تدميره، فدائماً ما يكون لديها الحل باستخدام عبوة الاختراق القوي كخيار آخر لعتادها. يُعد R4C وMK1 9mm خيارين آمنين لها، لكن عندما تريد أن تثير جلبة يكون لديها خيارا LMG-E وITA 12s لعتادها.
يُعد مخترق BU-GI الآلي دبابة مصغرة يمكن نشرها في أي مكان، وسيدمر أي أغراض قابلة للتحطيم تعترض طريقه، بما في ذلك الأرضيات. تستطيع "رام" نشر BU-GI من موضع آمن ثم ضبط مسار القذيفة، ما يدع الدمار يتفشى دون الحاجة إلى وجودها هناك. سيحتاج عملاء الدفاع إلى الاعتماد على المستشعر الكهربائي SPEC-IO لـSOLIS لرصد الجهاز قبل تفعيله وتدميره باستخدام قنابل التلامس، أو بإمكانهم الاعتماد على حاويات فولكان الخاصة بـGOYO لإيقاف هجوم شحن BU-GI.
نشأت في بوسان بكوريا الجنوبية في دور أيتام، وانضمت إلى القوات المسلحة بجمهورية كوريا بمجرد أن بلغت السن القانونية. وإذ ارتقت في الرتب سريعاً، جُندت في وحدة مكافحة إرهاب مؤلفة بالكامل من النساء، وتُعرف بـتارانتولا. عثرت "رام" الآن على عائلة جديدة لها تتمثل في REDHAMMER، عائلة تقدّر قوتها المدمرة وتركيزها الحاد.
تفقدوا قوة "رام" المدمرة على الخوادم التجريبية ابتداءً من 14 أغسطس.